فعندما نتبنى الموقف الحق والتحرك الصحيح على أساسٍ من انتمائنا للقرآن، من انتمائنا
ما حصل عندنا في اليمن؛ ويحصل بشكلٍ مستمر، عدوان شامل، وحرب على مدى ثمان سنوات، ونحن الآن في العام التاسع، حرب شاملة، قتل، جرائم رهيبة،
الغرب يتحدث عن حقوق الإنسان، وحقوق المرأة، وعن الحريات، ويقدِّم مختلف العناوين تلك، ولكن أين هي في الواقع الفلسطيني، تجاه الشعب الفلسطيني؟ أين تلك الحقوق التي
ولذلك فنحن نعتبر الموقف الرسمي لمعظم البلدان العربية والإسلامية، لم يرقَ أبدًا إلى الحدِّ الأدنى من الموقف المطلوب
في المجتمعات الغربية لم يبقَ هناك أي اعتبار ولا حرمة لكل ما له صلة بأنبياء اللّٰه، ورسله، والدين الإلهي الحق، والقيم، والأخلاق العظيمة. فتحوا مجالًا هناك، في الوسط الغربي، في